الجواب:
ذلك بدعة، القراءة على القبر لا يوم ولا أيام، كله بدعة، لا يقرأ على القبور، ولا يجتمعون للقراءة للميت، كل هذا من البدع، أما إذا كان في المجلس، وقرأ واحد يسمعهم للفائدة؛ فلا حرج في ذلك، أما أن يجتمعوا ليقرؤوا للميت، ويثوبوا للميت هذا لا أصل له، وهكذا لو اجتمعوا على قبره، أو قام أحد يقرأ على قبره، كل هذا خلاف الشرع، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.