الجواب:
فيه خلاف بين أهل العلم، والأولى ترك ذلك، الأولى ألا يؤم الناس ما دام معه سلس؛ لأن طهارته ناقصة، فالأولى، والأحوط ألا يؤمهم، يؤمهم غيره، وإن أمهم صحت الصلاة -إن شاء الله- لكن ترك ذلك أحوط؛ خروجًا من خلاف العلماء، نعم.
المقدم: أحسن الله إليكم.