الجواب:
تركها أحوط، ترك الصور بالنسبة للأطفال أحوط، وأولى، وبعض أهل العلم يرخص بها للصبية الصغار، والبنات الصغار، ولكن تركها أحوط، إذا تيسر أن يلعب الأطفال بشيء آخر ما فيه صورة؛ فهو أحوط، وأحسن، وإلا فالأمر فيه واسع؛ لأنه ثبت عن عائشة أنه كان عندها لعب تلعب بهن في حياة النبي ﷺ لأنه كان تزوجها وهي صغيرة، تزوجها وهي بنت تسع -رضي الله عنها- وكان عندها لعب أقرها -عليه الصلاة والسلام- نعم.
المقدم: أحسن الله إليكم.