الجواب:
الواجب عليه العدل والتوبة إلى الله من الجور، فإذا عاد إلى العدل، واستقام أمره؛ فالواجب عليك أن تمكنيه من نفسك، وأن ترجعي إلى الحق والصواب، أما إذا لم يعدل؛ فلك الحق في طلب الطلاق، والامتناع منه؛ حتى يعدل، أو يطلق، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.