الجواب:
لا حرج في ذلك لا بأس أن يمد الإنسان رجله إلى جهة القبلة حتى ولو كان في المسجد الحرام إلى جهة الكعبة لا حرج، قد جلس النبي ﷺ وأسند ظهره إلى الكعبة عليه الصلاة والسلام.
فالمقصود أنه لا حرج كون الإنسان يمد رجله إلى جهة الكعبة إلى جهة القبلة لا حرج في ذلك. نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا، وأحسن إليكم.
فالمقصود أنه لا حرج كون الإنسان يمد رجله إلى جهة الكعبة إلى جهة القبلة لا حرج في ذلك. نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا، وأحسن إليكم.