الجواب:
لا حرج في ذلك، والحمد لله، لا حرج فيه، وإن وقف حتى يذكر؛ فلا بأس، لا حرج في ذلك، ولاسيما إذا كان الارتاج عليه في أول القراءة، فإن السنة أن يأتي بقراءة مناسبة بعد الفاتحة، كل صلاة على حسب ما يناسبها في الشرع، الظهر والعصر والمغرب والعشاء والفجر إذا لم يركع، واستفاد من المأمومين أن يذكروه، فهذا حسن، أما إذا كان قد قرأ قراءة كافية فالحمد لله.
المقدم: جزاكم الله خيرًا، وأحسن إليكم.