الجواب:
الأسباب المعينة: التبكير، كونه يسري مبكرًا لا يسهر، كونه يحط الساعة، يركب الساعة قبل الأذان.. مع الأذان حتى يقوم، أو يعمد أهله الطيبين يوقظونه، يعني: يفعل الأسباب، أما إذا كان يسهر، ولا يسري إلا عند الفجر، هذا يبي ينام، هذا كالمتعمد -نسأل الله العافية- فعليه أن يبكر، يسري مبكرًا، لا يسهر، وعليه أن يعتني بالساعة، يوقتها على قرب الأذان، أو يعمد أهله الجيدين يوقظوه، لا يتساهل، يفعل الأسباب.
المقدم: حزاكم الله خيرًا يا سماحة الشيخ.