الجواب:
الأقارب أولى من غيرهم، النبي تزوج من أقاربه -عليه الصلاة والسلام- بل أغلب أزواجه من أقاربه -عليه الصلاة والسلام- كونه يزوج القريب أولى إذا كان طيبًا، وكفئًا، أما قول بعض الفقهاء: البعيد أولى، هذا غلط.
المقصود: إذا تيسر القريب الطيب فهو أولى من غيره؛ لأن له رحمًا، فإذا تيسر قريب طيب، فتزويجه طيب، ومهم، وهكذا كونه يتزوج من أقربائه هذا أولى من غيره إذا تيسر: كبنت عمه، بنت خاله، بنت خالته، إذا تيسر ذلك وهي كفئًا طيب. نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.