الجوب:
السجود المعروف؛ ولهذا أرشد النبي إلى هذا عليه الصلاة والسلام، وبين هذا: ما من عبدٍ يسجد لله سجدة، إلا رفعه بها درجة، وحط عنه بها خطيئة فالمراد السجود المعروف، وهو وضع الجبهة والأنف في الأرض، في الصلاة، ويطلق السجود على الصلوات، كما في حديث ربيعة بن كعب الأسلمي، حين قال يا رسول الله! أسألك مرافقتك في الجنة؟ قال: أو غير ذلك ؟ قال: لا أسألك إلا ذلك، قال: أعني على نفسك بكثرة السجود يعني: بكثرة الصلاة. نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.