الجواب:
.......: ثم آمر رجلًا فيؤم الناس ثم أنطلق برجال معهم حزم من حطب إلى قوم لا يشهدون الصلاة فأحرق عليهم بيوتهم ويقول ابن مسعود : «لقد رأيتنا وما يتخلف عنها -يعني: صلاة الجماعة- إلا منافق معلوم النفاق أو مريض».
فكون الصلاة في الجماعة أفضل من صلاة الفذ بسبع وعشرين درجة ما يقتضي جواز الصلاة في البيت هي أفضل ومع ذلك واجبة، واجبة في الجماعة ولا يجوز فعلها في البيت إلا من عذر كالمرض.
المقدم: جزاكم الله خيرًا يا سماحة الشيخ.