الجواب:
لا بأس على سبيل النصيحة فلان أحسن صوتًا، أو أحسن ترتيلًا من باب النصيحة لمن يريد أن يستمع ويستفيد لابأس بهذا لا على وجه الغيبة أو الإنكار، ولكن على سبيل البيان أن فلان أحسن قراءة من فلان أو أحسن ترتيلًا من فلان حتى يستفيد منه من يريد سماع قراءته.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.