حكم من حلف على ترك ذنب ثم عاد إليه

السؤال:

في آخر أسئلة هذه السائلة أم عبد الله تقول: ما حكم من حلف بالله وعلى المصحف على ترك ذنب ثم عاد إليه؛ وذلك لأنه لم يجد سبيلًا يردعه عن ذلك، وهو الآن ناوي التوبة، فبماذا توجهونه مأجورين؟

الجواب:

عليه التوبة والكفارة، كفارة اليمين إذا قال: والله لا يزني، ثم عاد إلى الزنا عليه التوبة، وعليه كفارة يمين، إطعام عشرة مساكين أو كسوتهم، كل مسكين نصف صاع، كيلو ونصف تقريبًا، مع التوبة. نعم.

فتاوى ذات صلة