الجواب:
لا أعلم حرجًا في المحاماة، لأنها وكالة في الدعوى والإجابة إذا تحرى المحامي الحق، ولم يتعمد الكذب كسائر الوكلاء.
أما كلام الشيخ أبي الأعلى المودودي رحمه الله، المشار إليه فلم أطلع عليه[1].
- نشر في كتاب (فتاوى إسلامية) من جمع محمد المسند ج3 ص 505. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 23/221).