الجواب:
يشرع حمد الله والصلاة على النبي ﷺ في الدعاء، وذلك من أسباب الإجابة؛ لقول النبي ﷺ: إذا دعا أحدكم فليبدأ بحمد ربه والثناء عليه، ثم يصلي على النبي ﷺ ثم يدعو بما شاء[1][2].
- أخرجه الترمذي في كتاب الدعوات، باب ما جاء في جامع الدعوات عن النبي صلى الله عليه وسلم ولفظه: ''إذا صلى أحدكم...'' برقم 3477، وهكذا أخرجه أبو داود في كتاب الصلاة، باب الدعاء برقم 1481، وأحمد في باقي مسند الأنصار، باب مسند فضالة بن عبيد الأنصاري رضي الله عنه، برقم 23419.
- من برنامج (نور على الدرب). (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 28/366).