الجواب:
هذه يقال لها: جلسة الاستراحة، إذا جلس قليلًا بعد الأولى وبعد الثالثة فلا بأس، هذه جلسة مستحبة على الراجح، إذا فعلها فلا بأس، فعلها الإمام أو المأموم أو المنفرد فلا بأس، ومن تركها فلا حرج، وقد ثبت عنه ﷺ أنه كان يجلس جلسة خفيفة بعد الأولى والثالثة ثم ينهض[1].
- سؤال موجه لسماحته بعد الدرس الذي ألقاه بالمسجد الحرام في 28/12/1418هـ. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 29/296).