الجواب:
هذا فيه قرارٌ من هيئة كبار العلماء مُوزَّع على الجامعات، ومُوزَّع على المستشفيات: أنه لا يجوز تشريح جثة المسلم، وفي إمكان الدولة تحصيل جثث أخرى يتعلم فيها الطلبة والطالبات.أما جثة المسلم فلا يجوز؛ لأنه محترمٌ حيًّا وميتًا، وفي إمكان الدولة أن تستجلب جثثًا كافرةً ليس لها حُرمةٌ؛ للتعلم.