الجواب:
يَحْرُم عليه الغِيبة، هذا من الغِيبة، يدعو لها بالستر والعافية.أما إذا استشاره أحدٌ يريد الزواج منها فيُشير عليه بما يعلم؛ لأنه نُصْح.
س: يكون معها شهرًا أو شهرين أو ثلاثة أو سنةً ثم يقول: لا أُحبُّها، أُريد أن أُطَلِّقها، هل يكون ظالمًا في تطليقه لها أم لا؟
ج: هذا يرجع إلى حاله وإياها، إن كان يرى المصلحة طلَّقها، فهذا يتعلق بمصلحته.
س: تأكيدًا لكلامه يقول: هي متعلِّقةٌ بي؟
ج: ولو، ينظر إلى المصلحة، إن كان في بقائها مصلحةٌ أبقاها، وإن كانت المصلحة له في طلاقها طلَّقها، هو أعلم بنفسه، وهو أعلم بحاله معها.
س: يكون معها شهرًا أو شهرين أو ثلاثة أو سنةً ثم يقول: لا أُحبُّها، أُريد أن أُطَلِّقها، هل يكون ظالمًا في تطليقه لها أم لا؟
ج: هذا يرجع إلى حاله وإياها، إن كان يرى المصلحة طلَّقها، فهذا يتعلق بمصلحته.
س: تأكيدًا لكلامه يقول: هي متعلِّقةٌ بي؟
ج: ولو، ينظر إلى المصلحة، إن كان في بقائها مصلحةٌ أبقاها، وإن كانت المصلحة له في طلاقها طلَّقها، هو أعلم بنفسه، وهو أعلم بحاله معها.