الجواب:
شرك أصغر، إذا كان مسلمًا يكون شركًا أصغر، كإسلام المنافقين، فكل أعمالهم نفاق، كله كذب؛ نسأل الله العافية.س: قول بعض العلماء في تقسيم الشرك: شرك النية والإرادة والقصد، واستدلوا عليها بآية: مَنْ كَانَ يُرِيدُ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا [هود:15]؟
ج: هذا إذا أراد بإسلامه الدنيا، بنيَّتِه؛ فإسلامه باطل، كإسلام المنافقين.
أما مَن أسلم لله، مخلصًا لله، ولكن يطرأ عليه في بعض الأشياء.