الجواب:
الشيعة لا يُقتدى بهم، فالشيعة الرافضة غلاة في الأموات، وغلاة في آل البيت، فلا يُقتدى بهم، والسنة أن تقف وتسلم وأن تمشي، وإذا كان عاجزًا وجلس لا بأس، فالنبي جلس عند قبر أمه ودعا لها حتى مُنِعَ من ذلك.س: بعض الذين يزورون القبور –كأن يزور قبر أبيه أو أمه- يُخصص يوم الجمعة، ويأتي إلى القبر، ثم يجلس عنده، وربما لا يدعو ويجلس ساعةً؟
ج: هذا ما له أصل، فتخصيص الجمعة لا أصل له، فزيارة القبور تكون في أي يومٍ -والحمد لله.
س: بعضهم إذا زار القبر يُصلي على نفس القبر؟
ج: يُصلي الصلاة المعروفة؟
س: لا، الصلاة على الميت.
ج: لا، هذا ما يجوز.
س: المشي حافيًا هل يكون عند دخول المقبرة أو بين المقابر؟
ج: بين المقابر فقط، أما قبلها فلا بأس.