هل اعتبار الدعوة أشرف وظيفة إهانة للأمير؟

السؤال: 

مَن قال: "إنَّ أشرف وظيفةٍ على وجه الأرض هي وظيفة الرسل، وهي الدَّعوة إلى الله، وليست المراتب وغيرها"، فهل يُعتبر هذا من إهانة الأمير؟

الجواب:

لا، ليست إهانةً، فدعوة الرسل لا شكَّ أنها مهمةٌ جدًّا عن الأمراء والعلماء، ودعوة الرسل واجبةٌ على الأمراء والعلماء جميعًا، فهي واجب الجميع.
فتاوى ذات صلة