الجواب:
ثبت أن النبي ﷺ كان يصلي ركعتين بعد الوتر، يبين الجواز، أنه يجوز فعل الصلاة بعد الوتر، لكن الأفضل أن يكون الوتر هو الآخر ؛للحديث الصحيح: اجعلوا آخر صلاتكم بالليل وترًا فالأفضل أن يختم بركعة الوتر، وإن صلى ركعتين تأسيًا بالنبي ﷺ لبيان الجواز وأنه يجوز لمن صلى في أول الليل أو في أثنائه وأوتر أن يتهجد أيضًا ركعتين أو أكثر، لكن كونه يختم بالوتر هو الأفضل، كما في الصحيحين.حكم صلاة ركعتين أو أكثر بعد الوتر
السؤال:
الركعتين التي بعد الوتر، يقرأ في الأولى الزلزلة؟
السؤال:
الركعتين التي بعد الوتر، يقرأ في الأولى الزلزلة؟