الجواب:
إن تيسرت النصيحة فهو أوْلى، يناصحه لعل الله يهديه، فإذا كان الاتصال به يفضي إلى شر؛ فلا يتصل به والحمد لله، إذا كان رجلًا لئيمًا فاسقًا لا يبالي ولا ينفع معه النصيحة؛ يقطع، الحمد لله، أقل أحواله السُّنِّية.
س: ولا يعتبر من الشحناء؟
الشيخ: لا لا، ما فيه شيء، هو الظالم.