الجواب:
بالذم والهِجاء إذا لم تنفع الدعوة، وتشجيع المقاتلين؛ تجرئتهم على القتال، وذِكْر ما لهم من الخير العظيم والأجر الكبير، يشجّع المجاهدين، ويهجُو المشركين ويُخَذِّلُهم، إلى غير هذا من أنواع الجهاد.
والدعوة إذا كان يرجو إسلامهم، من جهادهم باللسان: الدعوة؛ إذا رُجِي إسلامهم.