الجواب:
حسرات عليهم في النار يعني، كل عاصٍ يَحْسُر يوم القيامة ويتمنى أنه أطاع الله، لكن لا تنفع، كل عاص يوم القيامة يتحسر ويتمنى أنه أطاع الله وأنه لم يطع الشيطان.
س: يَا حَسْرَةً عَلَى الْعِبَادِ [يس:30]؟
ج: حسرة شديدة، يعني حسرة عليهم شديدة تصيبهم بسبب كفرهم.
س: في الدنيا والآخرة، أم في الآخرة فحسب؟
ج: أشدها في الآخرة وعند خروج الروح وفي القبر، أما في الدنيا ففي غفلة وسهو، نسأل الله العافية.