الجواب:
نعم شرك أكبر، نسأل الله العافية، هذه من الأمور التي ما تخفى بين المسلمين.
س: إذا كان جاهلًا يكفر؟
ج: ولو، هذا من الكفر الأكبر ولا يُعذر بقوله: إني جاهل، هذا أمر معلوم من الدين بالضرورة، لكن إذا كان صادقًا يبادر بالتوبة.
س: في بعض البلدان يطوفون؟
ج: نعم في الشام وفي مصر وفي غيرها.
س: طيب يكفرون؟
ج: نعم، نعم الرسول ﷺ كفرهم، والمسلمون قاتلوهم، قاتلوا الوثنيين وفيهم العامة الذين ما يعرفون شيئًا تبع ساداتهم.
س: والذبح؟
ج: الذبح لغير الله شرك: قُلْ إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ لَا شَرِيكَ لَهُ [الأنعام:162-163]
س: خاصة في دول؟
ج: العامة تبع القادة نعم، تبع الكفار، تبع اليهود والنصارى وأشباههم، قادتهم تبع لهم، نسأل الله العافية، عامتهم تبع لهم.