يُجزئ، لكن كونه يذبح الضَّحايا في بلده ليُطعم جيرانه وأهله أفضل وأولى، أما الهدية التي هي واجبة عن محظورٍ أو ترك واجبٍ فهي تُذبح في مكة للفقراء من الحجاج، أما الضَّحايا وهدايا التطوع وهدي التمتع والقران فهذا يأكل ويطعم، سواء في مكة أو في غير مكة.
ما حكم نقل الهَدْي خارج مكة؟
بالنسبة للشركات التي تأخذ الهدي وينقلونه إلى خارج المملكة؟