القول الراجح أنهم تُقام عليهم الحجَّة يوم القيامة، كما ذكره ابنُ القيم رحمه الله، وذكره ابنُ كثير عند قوله: وَمَا كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولًا [الإسراء:15] وغيرهم.
ما الراجح في أصحاب الفترة ومَن لم تبلغه الدَّعوة؟
القول الراجح في أصحاب الفترة ومَن لم تبلغه الدَّعوة ومَن مات من أبناء المشركين؟