ما في بأس، جاء أنه قرأها في بعض الصلوات، وكررها في ركعتين عليه الصلاة والسلام، الزلزلة، لكن الأفضل غالبًا يطوّل فيها، قال أبو بكر : كان يقرأ بالفجر بالستين إلى المائة.
الأفضل فيها التطويل، يطوِّل الأولى، ويقصّر في الثانية، لكن يخفف بعض الأحيان؛ حتى يعلم الناس أن هذا جائز، وهذا جائز، يكون أكثر التطويل، وفي بعض الأحيان يخفف لا يطول؛ حتى يعلم الناس جواز هذا، وجواز هذا.
س: هل يقرأ بالزلزلة في الركعتين؟
الشيخ: في الركعتين نعم.