يقول النبي ﷺ: الدين النصيحة، الدين النصيحة، الدين النصيحة فإذا علمت أن أخاك فعل شيئًا يريد النصح؛ ينبغي أن تنصحه، وإذا استنصحك فانصح له، الأمر آكد. يعني قال: ما تقول في كذا وكذا؟ لا تغشه، وإلا فأنت تبدأه بالنصيحة ولو ما استنصحك، سنة مؤكدة. تبدأه بالنصيحة، إذا رأيته قد يقع في شيء يضره انصحه، أو سلعة ما تناسبه أو مغشوشة، الشيء الذي ترى فيه المصلحة لأخيك تنصحه فيه، وقد تجب، تختلف الأحوال.
هل النصيحة مقيدة بطلبها أم تُبذل دون طلب؟
النصيحة الواجبة مقيّدة بطلب النصيحة أم ببذلها من دون طلب؟