الجواب:
هو مخير، هو مخير في أولها، أو في أثنائها، أو في آخرها، وإذا كان الإمام ما هو بحاضر أقام، والإمام ما بعد رأوه، فالسنة ألا يقوموا حتى يروا الإمام، أما إذا كان قد أقبل، وشرع المؤذن في الإقامة؛ يقومون إذا أقيمت الصلاة في أولها، أو في أثنائها، أو في آخرها، أما قبلها ما أعلم له أصل، عندما يقول الله أكبر يبدأ القيام.
السؤال: بالنسبة في حرم المدينة كاملًا قبل أن يقيم بخمس دقائق الصفوف كلها قائمة، ومكتملة، هذا في شهر رمضان؟
الجواب: ما أدري عن هذا...