الجواب:
عدم السهر، ينام مبكرًا، يعينه الله على قيامه، وإنْ صلى قبل أن ينام من باب الحزم مثلما أوصى رسول الله ﷺ بها أبا هريرة وأبا الدرداء فلا بأس، لكن إذا كان يحب أن يقوم في آخر الليل فليبكِّر لا يسهر، يبكر ويعتني يوقت الساعة، الوقت المطلوب، الساعة من أسباب التيسير، الساعة تيسّرت والحمد لله، يستطيع الإنسان أن يوقّتها على الوقت الذي يريد ثم يقوم لعبادته، الحمد لله.[1]