الجواب:
يخشى عليه؛ لأن هذا علامة على التساهل، وأنه غير صادق التوبة، فينبغي للمؤمن إذا منّ الله عليه بإكمال الشهر أن يستقيم، وأن يستمر على الخير، وأن يحذر الشر والعودة إليه، فإن العودة إلى الشر خطير، قد يكون سببًا لحبوط عمله وعدم قبوله، لا حول ولا قوة إلا بالله، نسأل الله السلامة.[1]