الجواب:
هذا مُنكر وغلط، ويجب عليه التوبة إلى الله، وأن لا يقدِّم شهادته من الغش أو المزوَّرة، هذا منكر، عليه التوبة إلى الله جل وعلا، وما دام قُبِل في الوظيفة وقام بواجبها واعتنى بها؛ فلا حرج عليه في ذلك، لا يفضح نفسه، ويستمر، ويقوم بالواجب، إن أدى واجب الوظيفة فالحمد لله، وعليه التوبة إلى الله والندم والعزم على عدم العودة.[1]