الجواب:
رفع اليدين من أسباب الإجابة، لكن في المواضع التي ما رفع فيها النبيُّ ﷺ لا يرفعها، فإنَّه ما كان يرفع بعد أداء الفرائض، ولا يرفع في خطبة الجمعة، وخطبة العيد، أمَّا في الاستسقاء فكان يرفع يديه، أو في خطبة الجمعة إذا استسقى يرفع يديه، وهكذا في غير ذلك من دعواته، أمَّا الفرائض فما كان يرفع إذا سلَّم منها، ولا بين السجدتين ولا في آخر التحيات، ما كان يرفع عليه الصلاة والسلام.[1]