الجواب:
للعلماء فيه أربعة أقوال:
أحسنها وأصحّها أنه مشروع، ومن الأسباب المباحة.
وقال قومٌ: تركه أوْلى.
وقال قومٌ: مستوي الطرفين.
وقال بعضُهم: مكروه.
والصواب أنَّه مستحبٌّ؛ لأنَّ الرسول ﷺ تداوى، وداوى أصحابه عليه الصلاة والسلام، ورقى، ورُقِيَ، وقال: عباد الله، تداووا.[1]