ما حكم رُقية الإنسان لنفسه ولغيره؟

السؤال:

رُقية الإنسان لنفسه؟

الجواب:

المكروه الطَّلب، أما الرُّقية فهي مُستحبَّة: مَن استطاع أن ينفع أخاه فلينفعه من دون طلبٍ، يرقي نفسه، أو يرقي غيره، من دون طلبٍ، وهكذا الطَّلب عند الحاجة، إذا دعت الحاجةُ قد أمر النبيُّ ﷺ أسماء أن تسترقي لأولاد جعفر.

س: تكون للاستحباب في هذه الحالة؟

ج: نعم، النبي ﷺ رَقى نفسه، ورَقى غيره.[1]

  1. 04 من قوله: (وهذا من أصول أهل السنة وأئمة المشايخ)
فتاوى ذات صلة