الجواب: ما فيها تحديد، النبي ﷺ كان يضحي بثنتين عليه الصلاة والسلام إحداهما عنه وعن أهل بيته، والثانية عما وحد الله من أمة محمد عليه الصلاة والسلام، فإذا ضحى الإنسان بواحدة أو بثنتين أو بأكثر فلا بأس، قال أبو أيوب الأنصاري : كنا نضحي في عهد النبي ﷺبالشاة الواحدة فنأكل ونطعم، ثم تباهى الناس بعد ذلك.
فالحاصل أن الواحدة تكفي، إذا ضحى الإنسان في بيته بواحدة عنه وعن أهل بيته حصلت السنة بهذا، وإن ضحى بأكثر ثنتين ثلاث أربع أو بناقة أو بقرة فلا بأس، يأكل ويطعم ويتصدق، كل هذا طيب إذا كان اللحم يؤكل، أما أنه يذبح في العيد ويطرح للأسواق لا هذا ما يجوز، هذا إضاعة مال، لكن إذا كان يذبح شيء يؤكل ويقسم على الفقراء أو الأقارب هذا طيب قل أو كثر، ولكن أقل شيء واحدة.. أقل شيء واحدة، تذبح عن الرجل وأهل بيته ولو كانوا كثيرين، عنه وعن زوجته وعن أولاده وعن والديه وعن شبه ذلك ممن هو معه في البيت. نعم.
فالحاصل أن الواحدة تكفي، إذا ضحى الإنسان في بيته بواحدة عنه وعن أهل بيته حصلت السنة بهذا، وإن ضحى بأكثر ثنتين ثلاث أربع أو بناقة أو بقرة فلا بأس، يأكل ويطعم ويتصدق، كل هذا طيب إذا كان اللحم يؤكل، أما أنه يذبح في العيد ويطرح للأسواق لا هذا ما يجوز، هذا إضاعة مال، لكن إذا كان يذبح شيء يؤكل ويقسم على الفقراء أو الأقارب هذا طيب قل أو كثر، ولكن أقل شيء واحدة.. أقل شيء واحدة، تذبح عن الرجل وأهل بيته ولو كانوا كثيرين، عنه وعن زوجته وعن أولاده وعن والديه وعن شبه ذلك ممن هو معه في البيت. نعم.