الجواب:
الآية واضحة، فالله سبحانه ينهى الصحابة أن يرفعوا أصواتهم فوق صوت النبي، وينهاهم أن يجهروا له بالقول كجهر بعضهم لبعض، يأمرهم بالآداب الشرعية أن يتأدبوا عنده، ويخفضوا أصواتهم عند صوته، إذا خاطبوه لا يرفعون أصواتهم، بل ... يخفضونها وهكذا لا يجهرون عنده بالقول في حديثهم، بل يسرون ويخافتون تأدبًا معه -عليه الصلاة والسلام- وكان عمر إذا كلمه كلمه ..... نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.