الجواب:
حجها صحيح والحمد لله، وعليها ذبيحة دم تذبح في مكة عن جمعها الجمرات؛ لأن جمعها الجمرات يعتبر جمرة واحدة... كأنها ما رمت إلا حجرًا واحدًا، فعليها دم يذبح في مكة للفقراء عن ترك الجمار التي جمعتها، نعم.
الجواب:
نعم الحج صحيح والحمد لله، وعليك عن السنتين اللتين وكلت فيهما وأنت صحيحة لا مانع بك، عليك فدية دم، ذبيحة عن كل واحدة تذبح في مكة للفقراء، أما السنوات التي فيها أنت حامل تخشين على نفسك، أو عندك الصبية الصغار لا تستطيعين الذهاب بهم، ولا تركهم ...
الجواب:
إذا كانت عجزت عن الرمي أو خافت على نفسها من الزحام الشديد فلا بأس، لا عليها شيء إن شاء الله؛ لأنها معذورة. نعم.
الجواب:
الواجب على الحاج أن يتحرى رمي الجمار في الحوض، ولا يقصد الشاخص، يرمي الجمار في الحوض، فإذا غلب على ظنه وقوعها في الحوض، أو علم ذلك؛ كفى، فإن شك في ذلك؛ فعليه أن يعيد الرمي في الوقت، فإذا ذهب الوقت، ذهبت أيام منى، ولم يعد؛ فعليه دم، ذبيحة تذبح ...
الجواب:
إذا كنت رميت الجميع إلا واحدة؛ فقد رميت السبع، والزيادة لا تضر، الثامنة والتاسعة لا تضر، إذا كنت رميت واحدة بعد واحدة؛ وقع الإجزاء، والحمد لله، والزائد لا يضر.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
إذا كنت أعدت الرمي في وقته؛ فلا بأس، وإلا فعليك دم يذبح بمكة للفقراء عما تركت من الجمار؛ لأن الأربع كثيرة، فالحاصل أن عليك دم يذبح بمكة للفقراء عما تركت من الجمار، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا، وأحسن إليكم.
الجواب:
إذا كان الواقع كما ذكرت؛ فليس عليك شيء، الله يقول سبحانه: فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ [التغابن:16] والوكيل يقوم مقامك في الرمي، أما عدم المبيت بمنى، فإذا كنت تركت ذلك عجزًا، أو للذهاب إلى الطبيب؛ فلا شيء عليك، والحمد لله.
المقدم: ...
الجواب:
أما رمي الجمرة الوسطى يوم العيد هذا غير مشروع، وإنما ترمى جمرة العقبة فقط، وهي التي تلي مكة، وهي القصوى من جهة مكة، هذه ترمى يوم العيد بسبع حصيات، أما رمي الوسطى فهذا وجوده كعدمه، ليس عليك فيه شيء؛ لأنها لا ترمى يوم العيد الوسطى، ولا البعيدة ...
الجواب:
إذا كنت تعرف أصحاب الدراهم؛ ردها إليهم، وعليهم أن يذبحوا عما تركوا من الرمي ذبيحة، كل واحد يذبح ذبيحة؛ لأن الرمي واجب، وإذا فاتت أيام منى، ولم يرم عليه ذبيحة تذبح في مكة للفقراء بدلًا من هذا الواجب، وترد عليهم دراهمهم، أما إن كنت لا تعلم ...
الجواب:
إذا كان ذلك يوم العيد أجزأ -إن شاء الله- والأفضل بعد الطلوع، بعد طلوع الشمس، لكن ليلة العيد لا بأس بالرمي في آخر الليل في النصف الأخير، ولا بأس بالرمي بعد الفجر، والأفضل بعد طلوع الشمس.
أما إذا كان في أيام التشريق: الحادي عشر، والثاني ...
الجواب:
هذا الموضوع فيه تفصيل، والناس يخطئون فيه كثيرًا، فإذا كانت المرأة قوية تستطيع الرمي؛ وجب عليها الرمي في الليل أو في النهار، فإذا كان زحمة في النهار؛ ترمي بالليل بعد غروب الشمس إلى آخر الليل، كله رمي، ليلة إحدى عشر وليلة اثنا عشر وليلة ثلاثة ...
الجواب:
نعم الحج صحيح، إذا كان ما فعلت شيئًا يبطله، أما الزيادة فلا تضر، إذا كنت تعمدت الزيادة هذا غلط، عليك التوبة والاستغفار؛ لأن السنة سبع في الجمار، وسبع في الطواف، وسبع في السعي.
فالزيادة التي فعلتها إن كان عن احتياط، شكيت أو احتطت؛ فلا ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله وصلى الله وسلم على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد.
فإذا كان الواقع هو ما ذكره السائل؛ فحجك صحيح، والحمد لله، وأنت معذور؛ لأنك بسبب ما أصابك من الحادث لا تستطيع رمي الجمار، فإذا ...
الجواب:
لا، ليس عليك شيء، إذا أخذت شيئًا من الحصى من المرجم أو من الأرض ما فيه شيء لكن لا حاجة إلى هذا الشيء.
المقصود إذا رميت الجمار أنت كما شرع الله، كونك تأخذين من حصى الجمار شيء فهذا لا وجه له ولا حاجة إليه، فإن كان المقصود أنه فيه بركة فليس فيه ...
الجواب:
إذا كانت ليس بها مانع إلا مجرد خوف الزحام فإنه يفدي عنها بدم شاة تذبح في مكة في الوقت الحاضر، ولا حاجة إلى ذبحها في منى، بل يبعث بها إلى ... يوكل من يذبحها هناك في مكة ويوزع على الفقراء ويكفي ذلك والحمد لله، أما إن كان بها علة؛ لأنها ثقيلة تخشى ...