الجواب:
ثبت عن الرسول، ﷺ، أنه قال: من نام عن الصلاة أو نسيها فليصلها إذا ذكرها، لا كفارة لها إلا ذلك[1]، وهذا يعم صلاة الصبح وغيرها.
أما الصلوات التي بعدها فإذا حافظ عليها وأداها في وقتها لم يضره نومه عن الصلاة التي قبلها، وأجره تام على حسب عمله واجتهاده ...
الجواب:
مثل مَن تركها كلها، مَن تركها بعض الأوقات مثل مَن ترك الجميع، بعض الناس يُصلي إذا حضر عنده ضيفٌ، أو صار عند الناس صلَّى، وإذا كان في بيته أو في مكانٍ آخر ما صلَّى، هذا كذلك كافرٌ؛ لأنه لا يُبالي بالصلاة، ولا يهتم بها، أو يُصلي المغرب والعشاء ...
الجواب:
أحبَّك الله الذي أحببتنا له، وأسأل الله أن يجعلنا وإيَّاكم مُتحابين بجلاله، يقول عليه الصلاة والسلام: يقول الله يوم القيامة: أين المتحابُّون بجلالي؟ اليوم أُظلُّهم في ظلِّي يوم لا ظلَّ إلا ظلِّي، ويقول عليه الصلاة والسلام: يقول الله : وجبت ...
الجواب:
لا بأس، هو كافرٌ، سواء قلته أو ما قلته، مَن ترك الصلاة فهو كافرٌ، لكن إذا تركتها عند النَّصيحة تقول له: اتَّقِ الله، الصلاة عمود الإسلام، مَن تركها كفر، ولا تقل: "أنت كافرٌ" حتى تنصحه؛ لعلَّ هذا يكون أقبلَ وأقربَ إلى قبول النَّصيحة.
لا ...
الجواب:
التَّهاون بالصلاة من أكبر الكبائر، ومن أعظم الجرائم، فيجب عليه التوبة.
أما إن تركها بالكلية فهذا كفرٌ أكبر، ولو لم يجحد وجوبها.
لكن إذا تهاون بها: تارةً يُصليها مع الجماعة، وتارةً في البيت، وربما أخَّرها عن وقتها؛ هذه جريمة عظيمة، فيجب ...
الجواب:
ليس له عذرٌ، وليس بالنوم عذرٌ مع العناية، إذا كان يشقّ عليه النومُ يعتني: يُبَكِّر ويجعل ساعةً عند رأسه، حتى يستعين بذلك، أما أن يدَّعي النوم ويتساهل فليس بعذرٍ، النوم مع التساهل من دون عنايةٍ ليس بعذرٍ.
النبي ﷺ يقول: ليس في النوم تفريطٌ يعني: ...
الجواب:
على كفر صاحبه، مثلما جاء في الحديث الآخر: بين الرجل وبين الكفر والشرك ترك الصلاة، العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة، فمَن تركها فقد كفر، والكفر يُحبط الأعمال، نسأل الله العافية.
الجواب:
إذا كان ضيفًا فلا بأس، وتنصحه، أما إذا كان من جيرانك وغيرهم فلا، وعليك أن تنصحه، ويستحق الهجر إن لم يقبل النَّصيحة، وإلا فاستمر على النصيحة والتَّذكير والترغيب في الخير لعلهم يهتدون.
الجواب:
لأجل أن يتَّخذ مُصلًّى؛ لأنه إذا قصد محلًّا وصلَّى فيه صار محلًّا مناسبًا وشريفًا، مثل: لما صلَّى عند مقام إبراهيم صار سنةً، فالمحل الذي يقصد الصلاةَ فيه حتى يتّخذ مُصلًّى يكون محلَّ عبادةٍ، ويكون محلًّا مباركًا وطيبًا، أما الصلاة العابرة ...
الجواب:
يستحق الهجر؛ لأنه كافرٌ، ترك الصلاة كفر -نعوذ بالله- يُستتاب، فإن تاب وإلا قُتِلَ من جهة ولاة الأمور.
الجواب:
النبي ﷺ حكم عليه، وقال ﷺ: بين الرجل وبين الكفر والشرك ترك الصلاة العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة، فمن تركها فقد كفر والكفار مقطوع لهم بالنار، نسأل الله العافية، من مات على الكفر فهو من أهل النار، نسأل الله العافية.
س: التعيين؟
الشيخ: عام، التعيين ...
الجواب:
هو كفرٌ عمليٌّ.
س: مُخْرِجٌ من المِلَّة؟
ج: نعم.
س: مَن قال أنه لا يُخرج من الملَّة؟
ج: الجمهور يرون أنَّه لا يُخرج من الملَّة؛ لأنَّ في بعض روايات عُبادة ما يدل على ذلك، وحديث عُبادة في سنده مقال.
الجواب:
شابه المنافقين، نعم، أثقل الصلاة على المنافقين صلاة العشاء وصلاة الفجر ولو يعلمون ما فيهما لأتوهما ولو حبوًا، نسأل الله العافية، هذا من النفاق العملي، يُقال له: احذر صفات المنافقين، هذه صفات المنافقين، نسأل الله العافية.
س: يُقاس على المرأة ...
الجواب:
يكفر على الصحيح، الصحيح من أقوال العلماء يكفر ولو بواحدة إذا تركها عمدًا حتى خرج وقتها، عليه التوبة والإنابة إلى الله فإذا تاب تاب الله عليه.
س: ترك صلاة العصر؟
الشيخ: أو الفجر أو الظهر أو غيرها.
الجواب:
وبعض الناس من الجمعة إلى الجمعة، نسأل الله العافية، حكمهم الكفر، حكمهم أنهم كفار على الصحيح من أقوال العلماء، من تركها ولو ما جحدها كَفَر؛ لقوله ﷺ: بين الرجل وبين الكفر والشرك ترك الصلاة، العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد ...