الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم،الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد:
هذا الزوج في أمره تفصيل، إن كان لا يصلي بعض الأحيان فالواجب عليك تركه، والذهاب إلى أهلك، وعدم البقاء معه؛ لأن ترك الصلاة كفر أكبر ...
الجواب:
الصواب أنه يكفر بذلك، أما إذا جحد وجوبها كفر عند جميع أهل العلم، أما إذا تركها تكاسلًا الجمعة، أو غير الجمعة من الفرائض يكفر بذلك كفرًا أكبر على الصحيح من قولي العلماء؛ لقول النبي ﷺ: بين الرجل وبين الكفر والشرك ترك الصلاة ولقوله ﷺ: العهد ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد:
فليس عليك -يا أخي- إلا التوبة إلى الله والندم على ما فعلت من الترك، والله يقول: وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِمَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ ...
الجواب:
هذا فيه تفصيل:
إذا كان الذي يعيش مع تارك الصلاة مطلقًا أو في بعض الأحيان، إذا كان الذي يعيش معه له القوة عليه، وله القدرة عليه، بالنصيحة والتوجيه ولا يخشى من شره، فلا مانع من إقامته معه، والاستمرار في نصيحته، وتوجيهه إلى الخير، والأخذ على ...
الجواب:
سبق في السؤال السابق: أن من ترك الصلاة تهاونًا، فقد اختلف فيه العلماء، هل هو كافر كفرًا أكبر أم كفرًا أصغر؟ وسبق أنه كافر كفرًا أكبر في الصحيح من قولي العلماء، وإذا كان كفره أكبر؛ فهو إذا ما كان ذلك يكون حكمه حكم الكفار مخلدًا في النار ...
الجواب:
صلاة الفجر أحد الفرائض الخمس، إحدى الفرائض الخمس بإجماع المسلمين، يجب على كل مكلف وعلى كل مكلفة أداء الصلوات الخمس: الفجر ثنتين، والظهر أربع ركعات، والعصر أربع ركعات، والمغرب ثلاث ركعات، والعشاء أربع ركعات، يجب على جميع المكلفين من الرجال ...
الجواب:
إن الواجب عليك أن تنصحيه وإن كنت أصغر منه، فإن الله جل وعلا يقول: وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ [التوبة:71]، هذا واجب الجميع، المؤمنين والمؤمنات، ...
الجواب:
عليكم أن تنصحوه؛ لأن هذا منكر عظيم، فعليكم أن تنصحوه لعل الله يهديه بأسبابكم؛ لأن ترك الصلاة كفر، كفر أكبر لقول النبي ﷺ: بين الرجل وبين الكفر والشرك ترك الصلاة، ولقوله عليه الصلاة والسلام: العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر، ...
الجواب:
الذي لا يصلي يستحق الهجر، ينبغي أن يهجر، ينصح ويوجه إلى الخير ويؤمر بطاعة الله، فإذا أصر ولم يصل يهجر يستحق الهجر؛ لأنه ترك أمرًا عظيمًا، ترك واجبًا عظيمًا؛ فإن الصلاة عمود الإسلام، والواجب أن يصلي في المسجد مع الناس، فإذا تساهل بذلك ...
الجواب:
التوبة تكفيه، والحمد لله، وليس عليه قضاء؛ لقول الله -جل وعلا-: قُلْ لِلَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ يَنتَهُوا يُغْفَرْ لَهُمْ مَا قَدْ سَلَفَ [الأنفال:38] وقول النبي ﷺ: التوبة تجب ما قبلها وقوله -عليه الصلاة والسلام-: التائب من الذنب كمن ...
الجواب:
الواجب نصيحتهم، وتحذيرهم مما حرم الله، وإخبارهم بأن الصلاة عمود الإسلام، وأن تركها كفر أكبر في أصح قولي العلماء، وإن لم يجحدوا وجوبها، مع وجوب التحرز منهم، والحذر من شرهم؛ لأن من عصى الله، وترك الصلاة لا يؤمن شره.
فنوصيك -أيتها الأخت في ...
الجواب:
الواجب نصيحتها، وتعليمها ما ينفعها، وإفهامها أن الصلاة فرض دائمًا، في رمضان وفي غيره، وأنها عمود الإسلام، وأنها واجبة على المرأة المكلفة أن تصليها، وأن تحافظ عليها كالرجل، في رمضان أو في غيره، وأن تركها للصلاة في غير رمضان كفر أكبر -نعوذ بالله- ...
الجواب:
الذي لا يصلي يعتبر كافرًا، نسأل الله العافية، هذا هو أصح قولي العلماء في الموضوع؛ لقول النبي ﷺ: بين الرجل وبين الكفر والشرك ترك الصلاة أخرجه مسلم في الصحيح؛ ولقوله ﷺ: العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر فالصلاة عمود الإسلام، ...
الجواب:
إذا ترك الأخ أو الأخت أو غيرهما من الأقارب الصلاة، فالواجب النصيحة والتوجيه والصبر على ذلك؛ فإن أجاب من ترك الصلاة وهداه الله وتاب، فالحمد لله، وإلا وجبت مقاطعته وهجره، فلا تستجاب دعوته من وليمة ولا غيرها، ولا يدعى لوليمة، ولا يسلم عليه، ...
الجواب:
إذا كان عقلها قد اختل ما عليها شيء ما هي مكلفة، إذا كان هذا بسبب عقلها اختل ما عليها شيء، أما إذا كان لا ما هو بعقلها معها لأنها قد تنسى شيئًا يبين لها إذا كانت عاقلة تفهم، أما إذا كان قد اختل عقلها لكبر سن أو لمرض، أو ما أشبه ذلك، فالله -جل ...