الجواب: إذا دخل المسلم المسجد بعد صلاة الفجر ليجلس فيه ليقرأ أو ليستريح، أو دخل المسجد بعد صلاة العصر، أو قرب المغرب لينتظر صلاة المغرب فهو مخير على الصحيح من أقوال العلماء إن شاء صلى التحية وهو أفضل، وإن شاء جلس، ولا ينبغي في هذا النزاع ولا أن يثار عليه، ...
الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
أما بعد: فقد ثبت عن النبي الكريم عليه الصلاة والسلام أنه قال: إذا دخل أحدكم المسجد فلا يجلس حتى يصلي ركعتين وثبت عنه عليه الصلاة والسلام أيضاً ...
الجواب: فيه تفصيل: إن كان أتى بهما لأنهما سنة الفجر فلا بأس وهذا مشروع، أما أن يتطوع بركعتين بعد الفجر لا، غير مشروع، منهي عن ذلك. نعم.
المقدم: بارك الله فيك.
الجواب: كل الليل والنهار محل تطوع كل الليل والنهار، الله جل وعلا جعل الليل والنهار خلفة لمن أراد أن يذكر أو أراد شكوراً سبحانه وتعالى، كما قال في كتابه العظيم: وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ خِلْفَةً لِمَنْ أَرَادَ أَنْ يَذَّكَّرَ ...
الجواب: ليس له ذلك، بعد العصر وقت نهي، وهكذا بعد الفجر، إلا إذا كان تحية المسجد دخل المسجد بعد العصر أو دخل المسجد بعد الفجر يريد الجلوس فيه للقراءة ولغير ذلك يصلي تحية المسجد ركعتين ثم يجلس ما لها وقت ليس لها وقت نهي، وهكذا الطواف لو طاف بعد العصر صلى ...
الجواب: يجوز له إذا كانت الصلاة ذات أسباب كدخوله المسجد قبل المغرب يصلي تحية المسجد لا بأس، لأن ذوات الأسباب الصحيح أنه ليس لها وقت نهي، ومثل صلاة الكسوف لو كسفت الشمس بعد العصر، شرع للناس صلاة الكسوف ومثل الطواف لو طاف بعد العصر في مكة، لو طاف بالكعبة ...
الجواب: ليس هناك سنة بعد العصر، بعد العصر نهي، وقت نهي، الرسول صلى الله عليه وسلم نهى عن الصلاة بعد العصر حتى تغيب الشمس، إلا من عليه فوائت هذا يقضيها ولو بعد العصر، لعموم قوله ﷺ: من نام عن الصلاة أو نسيها فليصلها إذا ذكرها لا كفارة لها إلا ذلك فلو ...
الجواب:
نعم التذكير بذلك مناسب؛ لأن الرسول ﷺ لما رأى رجلًا جالسًا، فلم يصل أمره أن يقوم فيصلي، قال: قم فصل ركعتين -عليه الصلاة والسلام- فإذا جلس الإنسان، ولم يصل تحية المسجد، ولو في وقت النهي يرشد إلى الأفضل، فإن الصحيح: أنها تشرع حتى في وقت النهي، ...
الجواب:
إذا توضأ الإنسان في وقت النهي يصلي سنة الوضوء، ليس لها وقت نهي، إذا توضأ بعد الفجر، أو بعد العصر يشرع له أن يصلي ركعتين سنة الوضوء، سواء كان رجلًا أو امرأة.
وهكذا لو دخل المسجد بعد العصر، أو بعد الفجر شرع له أن يصلي تحية المسجد، وليس لها ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه، ومن اهتدى بهداه، أما بعد.
فقد اختلف العلماء في صلاة ذات الأسباب، هل تؤدى في أوقات النهي كتحية المسجد، وصلاة الكسوف، وصلاة الطواف أم لا؟ والصواب: أنها تؤدى ...
الجواب:
أوقات النافلة، كل الليل والنهار أوقات نافلة ما عدا أوقات النهي، وأوقات النهي من طلوع الفجر إلى ارتفاع الشمس، وعند وقوفها في كبد السماء قبل أن تميل إلى الأرض هذا يقال له: وقت الوقوف، ليس فيه صلاة، وبعد صلاة العصر إلى غروبها هذه أوقات النهي، ...
الجواب:
الصلاة بعد العصر منهي عنها، وهكذا بعد طلوع الفجر سوى الفريضة وسنة الفجر إلى أن ترتفع الشمس، وهكذا بعد صلاة العصر إلى أن تغيب الشمس، هذان الوقتان وقتا نهي عن الصلاة، نهى النبي ﷺ عن الصلاة فيهما، لكن إذا كانت الصلاة من ذوات الأسباب فلا بأس بها، ...
الجواب:
المستحب الوضوء، المستحب الصلاة إذا توضأ الإنسان يصلي ركعتين سنة الوضوء في أي وقت ولو في وقت النهي؛ لأن الرسول ﷺ قال: من توضأ مثل وضوئي هذا ثم صلى ركعتين لا يحدث فيهما نفسه غفر له ما تقدم من ذنبه.
فالمقصود أنه ﷺ كان إذا توضأ صلى ركعتين ورغب ...
الجواب:
الواجب عليك الإعادة؛ لأنه ما هو محل صلاة، بعد العصر وبعد الفجر ليس محل صلاة إلا ذوات الأسباب، الصلاة المشروعة فيه كالكسوف بعد العصر، تحية المسجد، صلاة الطواف، أما النذر فله أوقات أخرى في إمكانك أن تصلي في الليل الظهر والضحى، وإن كنت عينت الصلاة ...
الجواب:
كل الليل والنهار صلاة نافلة، كل الليل والنهار صلاة نافلة، إلا بعد العصر حتى تغيب الشمس، وبعد الفجر حتى ترتفع الشمس، وعند قيامها عند الزوال، قبل الزوال بقليل حتى تزول، أوقات ثلاثة: بعد طلوع الفجر إلى ارتفاع الشمس، هذا واحد، عند قيامها وسط النهار؛ ...