الجواب:
لا يجوز له ذلك، ما دام عنده القارئ؛ ينصت وإلا يقوم، لا يخوض عند القارئ؛ لأن الله يقول: وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَأَنصِتُوا[الأعراف:204] والرسول ﷺ قال في حق الإمام: إذا قرأ فأنصتوا من باب تعظيم القرآن، والتأدب مع القرآن ...
الجواب:
له أن يستمع وإن كان ليس على وضوء، الممنوع أن يمس المصحف، وهو على غير وضوء، أما إذا كان يقرأ عن ظهر قلب، أو يستمع، فلا حرج عليه، وإن كان ليس على وضوء.
لكن الجنب لا يقرأ حتى يغتسل، ولو من غير المصحف، لا يقرأ حتى يغتسل، وله أن يستمع، وهو جنب ...
الجواب:
السنة عدم الرفع، ما ينبغي الرفع، يكره الرفع أو يحرم؛ لأنه يؤذي، فهذا الذي في المسجد السنة له أن يخفض صوته، حتى لا يتأذى به مصل، ولا قارئ؛ لأن الناس كل واحد قد يحب أن يقرأ، أو يصلي، فإذا كان من حوله يرفع صوته بالقراءة شوش عليه صلاته، وشوش عليه ...
الجواب:
إذا كن بنات السبع فأعلى يعلمن ويتوضأن حتى يعتدن هذا الشيء، ثم يمكن من المصحف، أما إذا كن دون ذلك فإنهن لا يصح منهن الوضوء، وليس من شأنهن الوضوء، ولكن يكتب لهن المطلوب في ألواح، في أوراق، ولا يعطين المصحف، يكتب لهن الحاجات المطلوبة في أوراق، ...
الجواب:
التنكيس يكون للسور وللآيات، للآيات لا يجوز، كونه يقرأ الآيات المتأخرة قبل المتقدمة، ينكس القرآن، ما يجوز بل يقرأ بالتسلسل، من أعلى إلى أسفل، من أول السورة إلى آخرها، ولا ينكس، هذا لا يجوز التنكيس.
أما السور فلا بأس، لكن تركه أولى، كونه ...
الجواب:
لا بأس، الله يقول: فَاقْرَؤوا مَا تَيَسَّرَ مِنْهُ [المزمل:20] له يغيب ما شاء، يحفظ ما شاء، الأمر واسع، الحمد لله، ولا حرج عليه في ذلك.
أما الفاتحة واجبة على الجميع، الحمد لا بد يحفظها كل أحد، حتى يقرأها في الصلاة؛ لأنها ركن الصلاة، وأم ...
الجواب:
ليس بمشروع تقبيله، ليس بمشروع، ولم يرد عن النبي ﷺ ولا عن الصحابة وأرضاهم ما يدل على ذلك، إلا أنه يروى عن عكرمة بن أبي جهل أنه كان يقبله ويقول: «هذا كلام ربي» ولكن لا نعلم له سندًا صحيحًا ثابتًا، وعلى فرض صحته فهو يدل على الإباحة ...
الجواب:
إذا كانت تدرس عن ظهر قلب كفى، إذا كانت حافظة للقرآن تدرسهم عن ظهر قلب، فإذا احتاجت المصحف يكون من وراء القفازين، لا تمسه بيدها يكون من وراء القفازين، أو غير القفازين، يكون بينها وبينه حائل من قفازين، أو غيرهما، نعم.
الجواب:
الأشرطة ما يبين فيها القرآن، والأمر فيها واسع، ما هي مثل المصحف، الأمر فيها واسع -إن شاء الله-، نعم.
المقدم: الحمد لله، حفظكم الله يا سماحة الشيخ.
الجواب:
اجتهدي في حفظ ما تيسر من القرآن، اجتهدي في حفظ ما تيسر، حتى ينفعك ذلك في صلاتك وغير الصلاة، اجتهدي وأبشري بالخير.
وإذا قرأت القرآن من وراء حائل للحاجة فلا بأس أن يكون في اليدين قفازات من وراء حائل، فلا بأس، الصواب للحائض أن تقرأ، وللمرأة ...
الجواب:
توضأ وتقرأ ولا ضرر عليك؛ لأن هذا مثل صاحب السلس، هذا الحدث الذي دائم، توضأ إن توضأت الضحى توضأ واقرأ إلى دخول وقت الظهر، فإذا دخل وقت الظهر وأنت على ذلك توضأ وضوءًا ثانيًا للظهر وللقراءة إلى وقت العصر، وإذا دخل وقت العصر توضأ وضوءًا جديدًا ...
الجواب:
نعم، السنة إحراقها، أو دفنها في أرض طيبة، الأوراق التي قد بليت، أو لا ينتفع بها، أو المصاحف التي بليت، أو لا ينتفع بها؛ تدفن في أرض طيبة، أو تحرق.
الجواب:
ما أعلم لها أصلًا، لا أعلم لها أصلاً، لكن المشروع للمؤمن الترتيل في القراءة، الترتيل والوقوف عند المواقف الحسنة التي لا يحصل بها اشتباه، المؤمن يتأمل ويرتل القرآن، وإذا وقف يقف في المواقف الحسنة التي يتم فيها الكلام، ولا يشتبه الكلام فيها؛ ...
الجواب:
لا حرج في ذلك، لكن تركه أفضل؛ لعدم الدليل، وإن قبله فلا بأس، يروى عن عكرمة بن أبي جهل أن كان يقبله ويقول: «هذا كلام ربي» لكن لا يحفظ هذا عن غيره من الصحابة، ولا عن النبي ﷺ، وفي روايته عنه أيضًا نظر، في صحتها النظر، لكن لو قبّله من باب ...
الجواب:
المشروع استماع القرآن والإنصات، فإذا كنت مشغولة عنه، ولا تستمعين فأغلقيه حتى تستمعي له، إذا حصل فرصة فافتحي واستمعي، وإذا لم يحصل فرصة فأغلقي، هذا هو الأفضل للمؤمن والمؤمنة، أما كونه يعبث عند القرآن، ويتكلم بالفضول والقرآن بين أيديهم، لا.
لكن ...