(افعلي ما يفعل الحاج) هل يعمّ مسّ المصحف؟
الجواب: ما هو بكفء، هذا عام مخصوص، أقول: عام مخصوص، العمومات ما تنقض الخاص، ولا تُبطل الخاص.
الجواب: ما هو بكفء، هذا عام مخصوص، أقول: عام مخصوص، العمومات ما تنقض الخاص، ولا تُبطل الخاص.
الجواب: إذا كانوا بلغوا السبعَ يأمرهم بالوضوء، أما من دون السبع... تكتب لهم حاجاتهم في أوراقٍ أو في ألواحٍ. س: متى ما بلغوا سنَّ التَّكليف...؟ ج: لا يمكنهم من المصحف، يجعل لهم أشياء، حاجاتهم؛ لأنه والله أعلم أنه هو في السنة الأولى، سن السابعة في السنة ...
الجواب: فيه خلاف بين أئمة التفسير: منهم مَن قال: بين الضُّحى إلى آخره، ومنهم مَن قال: من الفجر إلى آخره، والوسط مَن عمَّ إلى...، وما فوق ذلك طوال، من المرسلات وما فوقها إلى قاف طوال، والأمر في هذا واسع. والأقرب والأفضل... من حيث الوجود، من حيث الواقع، ...
الجواب: ما أعلم له أصلًا، ما أعلم فيه شيئًا، لكن قراءة القرآن فيها مصالح مثلما قال النبيُّ ﷺ: فإنَّ الشيطان يفرُّ من البيت الذي تُقرأ فيه سورة البقرة، وقال: اجعلوا من صلاتكم في بيوتكم فإنها تعمر بالقراءة، وتعمر بالذكر والصلاة، هذا مطلوب. س: إذا اتَّخذ ...
لقراءتها والعمل بها، العمل بما فيها، يعني مع الاستقامة على طاعة الله ورسوله.
الجواب: أما المصحف فالأوْلى أن يكون في محل مرتفع ما يُمتهن، فإذا جعل شيئًا من كتب العلم أمامه، ما عنده سترة؛ فالظاهر لا أعلم في هذا بأسًا، إن كان المحل نظيفًا فلا بأس به، أما المصحف محل نظر.
الجواب: ما يضر، ما يضر، ما هو المقصود الاستهانة، المقصود الاستراحة.
الجواب: ما أعرف لها أصلًا، تَرْكُها أوْلى.
الجواب: ما فيه بأس، السّدر وغيره.
الجواب: الذي أذكر أنَّ بعضها وقع في كلام النبي ﷺ، وبعضها أُخِذَ من نفس السورة، وبعضها من الصَّحابة وأرضاهم، كما قال ابنُ مسعودٍ لما رمى الجمرة من بطن الوادي، قال: "هذا مقام الذي أنزلت عليه سورة البقرة"، وكما قال أبو أمامة: "إن حَمَلَة القرآن يدعون ...
الجواب: فيه خلافٌ بين أهل العلم، والصواب أنه يجوز للحائض أن تقرأ القرآنَ عن ظهر قلبٍ، والنفساء كذلك، ولا يجوز أن تُقاس عليها الجنب، والجنب يتيسر له الاغتسال بسرعةٍ ويقرأ، لكن الحائض والنفساء ليستا كذلك، ليستا مثله، لهن مدَّة، ليس الأمر بأيديهن. فالصواب ...
الجواب: المسلم لا ينجس، لكن يحتاج إلى طهارة، وليس معناه أنه نجس، طهارة الوضوء عبادة مستقلة، وطهارة الجنابة عبادة مستقلة، ولا يلزم منه أنه نجس قبل ذلك، المسلم لا ينجس مثلما قال ﷺ: إنَّ المُسْلِمَ لا يَنْجُسُ ولكن هذه طهارة شرعية، عبادة ...
الجواب: الله أعلم، ورد في سورة تبارك، المقصود القرآن كله حجة لك أو عليك، المهم صلاح العمل، من صلح عمله واستقام؛ تناله شفاعة القرآن. س: بعض الإخوة من شرق آسيا يسألون دائمًا عن سورة يس ما أدري ما فيها؟ ج: ما أعرف فيها شيئًا، القرآن كله حجة لك أو عليك، ...
الجواب: هذا القول ليس بمشروع، هذا اعتاده الناس وهو غير مشروع، ما كان يفعله النبي ﷺ ولا الصحابة؛ فتركه أوْلى. س: ما يدخل في البدع؟ ج: محل نظر؛ لأن بعض أهل العلم يحتج بقوله: قُلْ صَدَقَ اللَّهُ فَاتَّبِعُوا مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا [آل عمران: ...
الجواب: إذا كانت التلاوة فيها تجاوز وفيها زيادة على الحد المطلوب لا يُستمع لها، أما إذا كان يقرؤون قراءة مجودة والمدود التي لا بأس بها من غير وجود آلات ملاهٍ؛ لا بأس. أما أن يقرأ قراءة تُشابِه حال من يقرأ على موسيقى ولا يراعي حدود التلاوة؛ فلا بدّ ...