الجواب:
لا حرج في ذلك، إذا قرأه باللغة العربية لا حرج أن يقرأه بغير التجويد إذا أوضح القراءة وبين الحروف وأوضحها فلا بأس، ولو كان لا يحسن الإدغام أو الترقيق أو الإظهار أو ما أشبه ذلك إنما ذلك مستحب، يعني: التجويد مما يستحب ومما يحسن به التلاوة، فهو من تحسين التلاوة، ولكن لا يجب على الصحيح. نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.