الجواب:
كل هذا مثل ما تقدم يجب على العالم أن يبذل وسعه، وقد وقع بحمد الله الكثير من هذا الشيء، كثير من أهل العلم قد بينوا، وأوضحوا، وكتبوا، وبينوا في الإذاعة، والتلفاز، والصحف، بينوا الكثير، ولكن أين المستفيد؟ لا من العامة، ولا من الخاصة.
ولكن ليس هو على المستوى الأكمل، بل الحاجة تدعو إلى أكثر من ذلك، ندعو إلى أن بقية أهل العلم يقومون أيضًا، وهذه الأمور فرض كفاية، متى قام بها من يكفي في إيضاح الحق؛ كفى، ولكن إذا حصل .. الكثير، وتتابع العلماء في كل مكان على الدعوة إلى الله، وعلى ... صار ذلك أنفع للناس، وأكمل في هداية الناس، وتنبيههم.