الجواب:
هذا شيء يختلف بحسب أحوال الشخص، فالشخص يتحرى الأوقات المناسبة له فالوقت الذي يكون فيه قلبه أفرغ للدراسة والحفظ، وأقل الشواغل يتخذه، سواء بعد صلاة الفجر، أو بعد صلاة العشاء، أو بين العشاءين، أو بعد الظهر، أو في أثناء الليل، ينظر ما هو أقرب إلى اجتماع قلبه، وحضور قلبه، وقلة شواغله، والناس في هذا يختلفون، ليسوا على حدٍ سواء، فكل إنسان يختار لنفسه الوقت المناسب، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.