الجواب:
لا حرج، الحمد لله، لكن إن تيسر تركها خارج وقت دخول الحمام؛ فيكون أحسن، كان النبي ﷺ إذا دخل الخلاء؛ خلع خاتمه، وكان فيه (محمد رسول الله) فإذا تيسر لك جعلها خارجًا؛ فلا بأس، وإن خفت عليها أن تسرق، أو أن تنسيها؛ فلا حرج -إن شاء الله- الأمر واسع، نعم.