الجواب:
لا حرج في ذلك إذا كان ما حوله لغط، إذا كونه ما حوله من يلغط، ويتكلم بغير حاجة؛ فلا بأس، أما فتح الراديو على القرآن وحوله من يلغط، ويتكلم، ويخوض، فلا، هذا تركه أولى يصك؛ لأن هذا فيه نوع امتهان للقرآن، أما إذا فتح، ولا عنده أحد، أو عنده أحد يستمع، أو ساكت، أو نائم لا بأس.