الجواب:
السر أفضل إذا كان أخشع لقلبه، أما إذا كان الجهر أخشع لقلبه فلا بأس أن يجهر، وإلا جاء عن النبي ﷺ أنه قال: الجاهر بالقرآن كالجاهر بالصدقة، والمسر بالقرآن كالمسر بالصدقة ومعلوم أن المسر بالصدقة أفضل، لكن إذا كان يسمع له ويرجى من يستفيد من قراءته يستحب له الجهر حتى يفيد الحاضرين وينفعهم، مع التدبر والتعقل وعدم العجلة. نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.